مفهوم العولمة الاقتصادية
 |
| مفهوم العولمة الاقتصادية |
العولمة الاقتصادية : هي نشر القيم الغربية في مجال الاقتصاد مثل الحرية الإقتصادية، وفتح الأسواق وترك الأسعار للعرض والطلب، وعدم تدخل الحكومات في النشاط الإقتصادي، وربط اقتصاد الدول النامية بالاقتصاد العالمي، وتعكس هذه الظاهرة زيادة حركة رؤوس الأموال وتفسح المجال واسعا أمام أصحاب رؤوس الأموال لجمع المزيد من المال.
الآثار الإيجابية للعولمة الاقتصادية
- تحسن مستوى المعيشة.
- ترفع كفاءة توظيف وإستخدام الموارد عالميا.
- تزيد فرص العمل المتاحة.
- ترفع معدلات النمو الاقتصادي.
- تفتح فرص أكبر للإستثمار.
- تجتذب رؤوس الأموال الأجنبية للإستثمار.
- تنوع المنتجات من السلع والخدمات وتحسن جودتها وتخفض تكاليفها.
- تشجع على البحث والتطوير والحصول على التقنيات الحديثة.
- تقضي على الأساليب البيروقراطية.
- تحسن القدرة التنافسية للمنتجات الوطنية.
الآثار السلبية للعولمة الاقتصادية
- تزيد تبعية الاقتصاد "المحلي" مثل الاقتصاد العربي للاقتصاد العالمي.
- تضعف الأمن الاقتصادي.
- تزيد التفاوت في الدخول.
- تعرض القطاعات الاقتصادية المختلفة لهجمات تنافسية من السلع والخدمات المستوردة من الدول المتقدمة.
- تفشى البطالة وزيادة أعداد الفقراء والتخلف الاقتصادي.
- ترفع تكاليف إنتاج وتوزيع بعض الصناعات التصديرية بسبب مواصفات التصدير والتغليف وشروط حماية البيئة.
- رفع تكاليف إنتاج الصناعات المعتمدة على نقل التقنيات الحديثة بسبب تطبيق أحكام حماية حقوق الملكية الفكرية.
- تعرض قطاع الخدمات لمنافسة غير متكافئة.
- إنخفاض مساهمة التجارة العربية في إجمالي المبادلات التجارية العالمية.
- تشجيع الإستثمارات الغير منتجة كونها تدر أرباحا.
- تصدير الصناعات الأكثر تلويثا للبيئة الى الدول العربية.
- تقييد السلطة المحلية في اتخاذ القرارات الإقتصادية المتعلقة بالسياسات المختلفة.
- إضعاف قوة موارد الثروة المالية العربية المتمثلة بالنفط لاستثنائه من السلع التي تخضع لحرية التجارة الدولية.
- زيادة تهميش الدول العربية وإستغلالها في حالة استمرار تعاون مع الدول الصناعية بشكل إنفرادي.
- تراجع دور الدولة في صنع القرار السياسي.
تعليقات
إرسال تعليق